جاءنى كتابها وأنا خارج مصر، ولما عدت صدمتنا كارثة قطار باب الحديد، ورأيت ألا أكتب عنه إلا بعد أن أعيد قراءته.. إذ بعضه قرأته - على فترات - فى صحيفتنا «الأهرام»، وكان صعباً ألا أكتب عنه.. لأسباب...