ظهرت الفنانة مي كساب في حفل زفاف نجما مسرح مصر حمدي الميرغني واسراء عبد الفتاح بوزن زائد عكس ما توقع البعض بسبب الصور التي نشرتها منذ أسابيع وبدت فيها وقد فقدت الكثير من وزنها.

الصور التي نشرتها مي سابقا كانت ضمن الحملة الدعائية لأغنيتها الجديدة "خسي يا حرمة" التي أطلقتها مي باللهجة الخليجية وأثارت الصورة جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي لان مي بدت فيها بوزن أقل بكثير من الذي اعتادت الظهور به في الفترة الأخيرة، إلا ان ظهورها الأخير في حفل زفاف نجمي مسرح مصر كان دليلا على تزييف الجلسة التصويرية السابقة مما يفتح باب الحديث عند دور الفوتوشوب في ظهور النجمات بوزن أقل من الطبيعي.

شيرين عبد الوهاب اعترفت بأنها لجأت للفوتوشوب من أجل تنحيف جسدها على غلاف ألبومها "انا كتير" لأنها كانت تعاني من الوزن الزائد مما دفعها لان تطلب من مصمم الغلاف تنحيف الخصر وكان لك قبل ان تتبع حمية غذائية حقيقية تفقدها الكثير من وزنها.

ليلي علوي واجهت الاتهام نفسه بعد نشر جلسة تصويرية ظهرت فيها بوزن أقل من الطبيعي لكنها نفت لجوئها للفوتوشوب في حوارها مع الاعلامية اسعاد يونس في برنامج صاحبة السعادة.

اما سمية الخشاب فقد عانت في احدى الفترات من مرض تسبب في زيادة وزنها بشكل كبير لم تتمكن مع العلاج الذي كانت تداوم عليه انقاص وزنها مما دفعها للجوء للفوتوشوب من اجل انقاص وزنها في الصور.

شيماء سيف من جانبها اعترفت بلجوءها للفوتوشوب لعمل تغييرات في بعض صورها المنشورة عبر انستجرام مؤكدة أنها مازالت عند وزنهاانحف كثيرا الطبيعي الذي اعتادت الظهور به ولم تتبع أي حميات غذائية لكن بعض الصور يتم التقاطها بزوايا معينة وباستخدام الفوتوشوب لتبدو .

نسرين طافش من جانبها واجهت الاتهام نفسه بعد ظهورها أكثر من مرة بقوام نحيف احداها على البحر مما دفع البعض للحديث عن لجوءها لاستخدام تقنيات حديثة من أجل تغيير قوام جسدها وهو ما نفته الفنانة الشابة مؤكدة أنها لم تلجأ للفوتوشوب يوما لتعديل صورها لتبدو أنحف من الطبيعي.