مجددًا قامت الكويتية فجر السعيد بمهاجمة الفنانة القديرة نجلاء فتحي وظهورها على الرغم من مطالبتها لها بعدم الظهور حفاظا على صورتها لدى جمهورها.

وأشارت السعيد إلى أن فتحي ليست ليست معصومة من الخطأ والأنتقاد وأنها عندما طالبتها بعدم الظهور كان من أجل أن تحافظ على صورتها أمام محبيها فقط.

وقامت السعيد بكتابة منشور لها على حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” قائلة فيه:”:”نرجع لموضوع #نجلاء_فتحي اعتذر منكم لماذا ؟!!!! فأنا لا أعلم بأن الست نجلاء زوجة بطل ثورة يناير #حمدي_قنديل معصومه من الخطأ .. الرئيس السيسي الذي وضع روحه على كف عفريت لينقذ مصر والعالم العربي لم تعصموه من الإنتقاد.. وكل يوم بوستات تنتقذه ولم ارى هذا الإستقتال في الدفاع والشتايم من الفنانين المحترمين للدفاع عن #السيسي .. وكذلك الرئيس مبارك وحرمه رغم كل ما طالهم من شتايم بالذات من نجلاء فتحي وزوجها لم اراكم تستقتلوا بالدفاع عنه ورد غيبته وغيبة حرمه ..ومع ذلك راجعت بوستي لقيت إني كلمتها بمنتهى الادب وبكل الحب”.

وأضافت :”ولو بعظكم منتظر مني بوست ثاني بنفس مستوى قباحة وسفالة وقلة ادب ردردكم لي مستعده اسردلكم بوستات طويله بحقائق دامغه عن تاريخها الغير فني الذي رافق فترة اعتزالها الأولى وحياتها في باريس من أيام خاشقجي وباريس وماتلاهم …. ..أخيراً…من هي نجلاء فتحي لتنعصم من النقد.. فنانه اعتزلت من فتره طويله وتزوجت حمدي قنديل واحد عايش دور معارض عاد لمصر أبان الثوره ووجود مرسي ثم غادرها مره ثانيه بعد حكم #السيسي… وقررت الانزواء والغياب عن الفن … طيب حلو .. ماذنبنا نحن المتابعين والمحبين لنجلاء فتحي ان ننصدم بصورتها الآن.. !!!”.

وتابعت :”نجلاء شخصيه عامه معرضه للنقد حالها حال كل الشخصيات العامه .. أما الفنانين اصحابي الذين إجتهدوا في شتمي بالفيس بوك وبعضهم خرج في المحطات بحماسه شديده وغضب يشتمني … لن أود عليهم لإني وحده بصون العشره لا يمكن ادخل بيت خد وآكل عنده وأتف في طبقه مهما حصل .. وعلى الرغم من أن بعضهم سبق أن أفتى بآراء لم أقتنع فيها أبداً منها آراء صادمه في الدين أستهجنها الكثير و يرفضها اي عقل مسلم ومع ذاك لذت الصمت لإني لا أجيد ضرب الأصدقاء من الخلف”.

والجدير بالذكر أن الفنانة القديرة “نجلاء فتحي” نادرا ما تظهر في مناسبات اجتماعية أو مهرجانات سينمائية بعد اعتزالها الفن ولكن كان أحدث ظهور لها منذ يومين في كواليس تصوير مسلسل “لدينا أقوال أخرى”، ليسرا.