8 مشاعر تمر بها النساء عند الوصول للنشوة خلال العلاقة الحميمة

وصول المرأة للنشوة يزيد من قوة علاقتها بزوجها، ويجعل من العلاقة الحميمة شيئًا مهمًا وممتعًا لكل امرأة.
 
إليكِ بعض المواقف والمشاعر المختلفة التي تمر بها النساء عند الوصول للنشوة:
 
شعور المرة الأولى:
90% من النساء عند وصولهن للنشوة للمرة الأولى يتساءلن: "هل هذه الارتجافة هي الذروة حقًا، أم أنه مجرد شعور مختلف؟"، و10% منهن يشعرن بحقيقة الوصول ويحفظن هذا التاريخ عن ظهر قلب.
 
الشعور بسعادة غامرة بعد كل مرة:
يكون هذا الشعور ملازمًا للمرأة في الشهور الأولى من الزواج، وحتى بعد مرور سنوات يعود هذا الشعور مرة أخرى، حيث يصل الزوجان لمرحلة متقدمة من التفاهم وفهم احتياجات الآخر.
 
شعور المتعة مع الوقت المحدود:
هذا الشعور يمر به الكثير من الأزواج مع وجود الأبناء، فيكون الوقت محدود حتى يعود الأبناء من المدرسة أو يستيقظ الرضيع من النوم، فلا تملك المرأة هنا رفاهية الوقت لتصل للنشوة، بل يظل تحديًا أمامها أن تصل في هذا الوقت المحدود.
 
الوصول للنشوة بعد مرور وقت طويل:
تأخذ المرأة وقتًا أطول من الرجل للوصول للنشوة، كما أنها تحتاج إلى الكثير من الملاطفة والمداعبة قبل البدء في العلاقة الحميمة، حتى تكون على استعداد للوصول.
 
شعور السعادة الغارمة الذي يتملك كثير من النساء، بعد مرور وقت طويل في المداعبة قبل العلاقة الحميمة يجعلها متعبة ولكنه كان يستحق.
 
الشعور بعدم الرضا:
عندما تأخذ المرأة وقتًا طويلًا تحاول أن تصل للنشوة قبل وصول زوجها، ثم تصل بالفعل، ولكنها لا تشعر بسعادة يكون شعورًا قاسيًا.
 
"أخيرًا استطاع زوجي أن يشعرني بها!":
هذه الجملة تترد في ذهن كثير من النساء بعد مرور أشهر أو سنوات بعد الزواج من المحاولات دون الوصول للنشوة، ثم فجأة تستطيع الوصول بمساعدة زوجها.
 
شعور الرغبة الملحّة:
في كثير من الأحيان، يصبح كلا الزوجين من بداية يومهما في لهفة للآخر، فينتظران بفارغ الصبر انتهاء مشاغلهما اليومية والعودة للمنزل حتى يكونا معًا.
هذا الشعور رائع، فالشوق والحب يجعلان وقت العلاقة الحميمة ممتعًا وسعيدًا للغاية.
 
يوم لن تنسيه:
هناك بعض اللحظات التي نمر بها جميعًا، وتكون محفورة في ذاكرتنا طوال العمر.
أيضًا في العلاقة الحميمة تمر على المرأة لحظات عند وصولها للنشوة تظل معها دائمًا تتذكرها، فتشعر بالسعادة وتتمنى المرور بها مرة أخرى.
 
التعليقات