تُمن حكاية!

بعد حالة جدال مُرهقة مع أحد الأصدقاء، حاول خلالها إقناعى بأن (هيكتور كوبر) مُدير فنى حقيقى.. سألنى فى النهاية "طيب إيه المطلوب من الراجل علشان تقتنع إنه مُدير فنى مُتميِّز؟" أجبته على الفور "فيه حاجة لو عملها هيكون له بصمة إيجابية عظيمة على الكورة المصرية، ويبقى عطاءه أحسن من عطاء المرحوم (الجوهرى) ذات نفسه".. سألنى ملهوفاً "إيه يا ترى؟".. أجبته "يقطع تذكرة على أول طيارة رايحة بلده وميرجعش مصر تانى"!

أنور الوراقي،،،

التعليقات