بالصور: أغرب 9 عادات جنسية حول العالم.. معاشرة السادسة وزوجة للعائلة كلها !!

في مختلف دول العالم نجد أغرب التقاليد والعادات في جوانب الحياة، ولأن التكاثر والجنس أهمها فتأتي الاختلافات الكثيرة تبعاً لتسلسل تطور وأديان الشعوب.

 وخلال هذا التقرير نستعرض أغرب 9 عادات جنسية في العالم:

1- السامبيوون: قبيلة شاربي السائل المنوي- بابوا، غينيا الجديدة.

من أجل أن يصبح الإنسان رجلًا، يُنفَى الصبية بعيدًا عن مرأى الإناث في سن السابعة ليعيشوا مع الذكور عشر سنين.

ويُطلب من الصبية أن يهضموا مَني من يكبرهم في السن، الأمر الذي يُعتقد بأنّه يُعزّز النمو والقوّة.

2- المادوجارا: شعائر القطع الحميم لبلوغ الرجولة- أستراليا.

تتضمن المرحلة الأولى من شعائر المادوجارا الأصليين ختانًا بربريًا، يتبعه تناول الذكر المختون لقلفته المقطوعة.

وبعد أن يُشفى، يُقطع القضيب طوليًا من الأسفل ويُسال الدم على النار من أجل أن تُطهّره.

ومنذ ذلك الحين فصاعدًا سيتبوّل الذكر من أسفل قضيبه بدلًا من مجرى البول.

والسؤال الذي يطرح نفسه هو كيف يمكن لتدمير ‘رجولة’ الذكر أن يجعله رجلًا؟

3- التروبرياندريون: القبيلة التي يبدأ الأطفال فيها ممارسة الجنس ابتداءً من عمر السادسة -بابوا، غينيا الجديدة.
ترغب الإناث بممارسة الجنس بقدر ما يرغب الذكور بذلك، ويبدأ الأطفال بممارسة الجنس بعمر مبكر جدًا؛ أي بين السادسة والثامنة بالنسبة للإناث، وبين العاشرة والثانية عشر من العمر بالنسبة للذكور.

وبالرغم من إمكانية الجميع ممارسة الجنس وقتما شاؤوا، إلا أنَّ مشاركة وجبة قبل الزواج هي مرفوضة تمامًا.

4- سوت دو: المدينة التي ستشهد فيها شعائر ديانة الودونية “Voodoo” والحب- هاييتي.

يذهب ممارسو الودونية إلى الشلالات في شهر تموز كل صيف من أجل أن يعبدوا آلهة الحب.

يبدو الأمر طبيعيًا، أليس كذلك؟

مخطئون! تصوّروا مجموعة من الرجال العراة يلتفون ويلتوون حول المكان في وحل ممزوج بدماء الحيوانات المُضحّى بها، بالإضافة لرؤوس الأبقار والماعز التي تُضاف للمزيج.

إني متأكد من أنّ لا شيء يضاهي ذلك إن كنت من محبي الافتضاحية.

5- النيباليون: المجتمع الذي يتشارك فيه الإخوة الزوجة -الهِملايا.

في الهِملايا حيث الأراضي القليلة للزراعة، وفي العائلات التي تتمتع بأكثر من ابن؛ تواجه العائلة اقتسام الأراضي بين الأبناء، حيث يبدأ كل ابن عائلته الخاصة.

والحل؟ هو إيجاد زوجة واحدة لكل الأبناء لكي يعيشوا مع بعضهم البعض كعائلة واحدة ويحافظوا على سلامة قطعة أرض العائلة.

6- الوودابي: القبيلة التي يسرق فيها الرجال زوجات بعضهم -النيجر.

يُرتّب الآباء زيجات أبنائهم الأولى وهم قُصّر، ويجب أن يكون ذلك الزواج من الأقارب الذين يتمتعون بنفس النسب.

مع ذلك، في مهرجان جيرول “Gerewol Festival” يضع رجال قبيلة الوودابي مساحيق التجميل الدقيقة ويرتدون الملابس ويرقصون بهدف أن يسرقوا زوجة جديدة.

7 الفراعنة المصريون القدماء: الفراعنة الذين كانوا يمارسون الاستمناء في العلن.

وفقًا لـ “Sex and Society”: حتى مد وجزر نهر النيل كان يعتقد أن سببه هو قذف أتوم (إله الخلق).

وقد دفع هذا المفهوم الفراعنة المصريين على الاستمناء شعائريًا في نهر النيل ليضمنوا غزارة المياه ووفرتها.

 

8 اليونان القديمة: حيث كانت المثلية علنية.

لم يميّز المجتمع الإغريقي بين الرغبة والسلوك الجنسي اعتمادًا على جنس المُمارِس، بل اعتمادًا على الدور الذي يلعبه كل ممارس في عملية الجنس سواء كان المُولج الإيجابي أو المُولج به السلبي.

إن استقطاب الموجب/ السالب المنسجم مع الدور الاجتماعي المهيمن أو الخاضع.

فدور الإيجابي (المُولج) مرتبط بالرجولة والمكانة الاجتماعية العليا والبلوغ، بينما يرتبط الدور السلبي بالأنوثة والمكانة الاجتماعية الأدنى والفتوة.

9- اليونان القديمة: عندما كانت البيدوفيليا عرفًا إجتماعيًا

أكثر أشكال العلاقات المثلية بين الذكور في اليونان كانت الـ”paiderastia” والتي تعني ”حبّٙ الصبي“.

وقد كانت علاقة بين ذكر أكبر في السن وبين فتى مراهق.

وكان الصبي يعتبر ”صبيّاً“ إلى أن تنمو له لحية مكتملة.

أن تُغرم بصبيٍّ تحت سن الثانية عشر كان يعتبر غير لائق، ولكن ليس هنالك أيّ دليل على عقوبات قانونية ضد ممارسات كهذه.

التعليقات