هؤلاء المخرجين سبقوا عمرو سلامة فى الترشح للأوسكار
الازمة الاخيرة دفعت البعض لتجاهل الحديث عن الانجاز الذي حققه عمرو سلامة بترشح فيلمه للمسابقة الرسمية في الاوسكار كافضل فيلم اجنبي والحقيقة ان عمرو لم يكن اول المخرجين الذين يتم ترشيح افلامهم للمسابقة العالمية ذاتها فقد سبقه عدد كبير من المخرجين ابرزهم
المخرج يوسف شاهين الذي كان له نصيب من الأفلام المرشحة للفوز بجائزة الأوسكار بأفلام له، منها «الناصر صلاح الدين»، إنتاج عام 1963، والذي استغرق تصويره 5 أعوام، ولكن لم يستطع الفوز بالجائزة لخطأ إرتداء أحد الجنود ساعة يد فى أحد المشاهد، فيما ذكر آخرين أن سبب عدم
فوزه يعود للأخطاء التاريخية فى السيناريو. بالإضافة الي فيلم «باب الحديد»، الذى رُشح للجائزة عام 1958، ولكنه لم يناله الحظ، والعمل بطولة يوسف شاهين، هند رستم، فريد شوقي، وحسن البارودي.
كان للمخرج محمد خان نصيب بفلمين تم ترشيحهما للأوسكار، أولهما «في شقة مصر الجديدة»، عام 2007، والعمل بطولة غادة عادل، وخالد أبو النجا. وفي عام 2015، كان له نصيب آخر للترشيح لجائزة الأوسكار، وذلك من خلال فيلم «فتاة المصنع»، بطولة ياسمين رئيس، هاني عادل، وسلوى خطاب.
وحظى المخرج داود عبد السيد بترشيح فيلمين له للمشاركة في مسابقة الفيلم الأجنبي بالأوسكار، الأول هو «الكيت كات»، بطولة محمود عبد العزيز، وشريف منير. والفيلم الثاني هو «رسايل البحر»، عام 2010، بطولة آسر ياسين، بسمة، ومحمد لطفي