محادثات إباحية وطرد من الجيران.. مفاجآت جديدة في حياة سلمى الشيمي
عادت الموديل سلمى الشيمي لتتصدر حديث رواد ماقع التواصل الاجتماعي مجدداً، بعد تداول أنباء عدة تفيد زواجها عُرفياً وتعدد علاقاتها المشبوهة مع رجال الأعمال الخليجيين، مما أثار تساؤلات البعض حول حقيقة الأمر.
وبحسب الاعترافات التي أدلت بها الموديل سلمى الشيمي، فهي تعرفت على عدد كبير من رجال الأعمال كانت تسوق لهم منتجاتهم فمنهم من يمتلك محلات وآخرون يمتلكون شركات، بالإضافة إلى علاقاتها المشبوهة مع مسؤولين من الخليج، عن طريق غرف الدردشة والفيديوهات المُخلة التي تقوم بتصويرها.
وأكدت سلمى الشيمي أنها تلقت عدداً لا حصر له من عروض الزواج من رجال من جنسيات مختلفة، لافتة أنها سبق لها الزواج عُرفياً، فضلاً عن المحادثات الإباحية التي عُثر عليها بداخل هاتفها مع رجال وشباب خارج البلاد.
ووفقاً للتحقيقات، كان قرار ضبط سلمى الشيمي قد صدر منذ شهر ولكنها هربت إلى الإمارات، وحاولت الحصول على الإقامة بمساعدة ضابط إماراتي، ثم عادت إلى القاهرة لإنهاء أوراقها وإجراءات سفرها وأخذ متعلقاتها.
كما روت "الشيمي" أنها استأجرت شقة في كمبوند الشيخ زايد بمقابل 20 ألف جنيه شهريًّا، لكنها تركتها بعد شهرين فقط من استئجارها، بعدما تشاجر معها الجيران بسبب ملابسها المثيرة وطريقتها الإباحية في التعامل، مما دفعهم لمضايقتها وطردها.