تعرض البرازيلي نيمار جونيور نجم المنتخب البرازيلي والهلال السعودي، لصدمتين خلال الـ24 ساعة الأخيرة.

و بحسب شبكة "غلوبو" البرازيلية، فقد تمت عملية اقتحام وسطو مسلح من 3 لصوص، لمنزل عائلة برونا بيانكاردي رفيقة نيمار، خلال الساعات الأولى من يوم الثلاثاء الماضي، بهدف اختطاف ابنة اللاعب.

وكان نيمار رزق بمولودة جديدة قبل أيام، تدعى "مافي"، من برونا بيانكاردي.

وأضافت الشبكة، أن الهدف الرئيسي من عملية السطو، كان العثور على برونا رفقة مولودتها الجديدة، لمساومة النجم البرازيلي عليهما.

وكان النجم البرازيلي قد تعرض لقطع في الرباط الصليبي للركبة  عقب مشاركته في إحدى المباريات مع منتخب بلاده وهو ما يعني ابتعاده عن الملاعب لمدة 10 شهور الأمر الذي دفع إدارة الهلال للتفكير في استبداله في انتقالات يناير المقبلة.

وكان النجم الأجنتيني ليونيل ميسي قد نشر صورة عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي تجمعه مع نيمار مواسياً له ومطالباً له بعدم اليأس مؤكداً على أنه قادر على العودة سريعا.