عندما دخلت مؤسسة دار الهلال الصحفية لأول مرة، وأنا شابة صغيرة، كنت مبهورة لأننى أصادف الأستاذة الكبيرة «أمينة السعيد» على السلم، أو أرى الأستاذة «سكينة السادات» فى غرفة الاجتماعات. وأذكر أننى حين...