"للكبار فقط": أسرار عالم الأفلام الإباحية.. ماذا يحدث خلف الكاميرات؟

خطورة كبيرة تقع على الشباب والمراهقين جراء مشاهدة الأفلام الإباحية، بداية من الناحية الدينية حيث تؤثر بشكل ضاري على اخلاقيات الانسان وارتباطه بخالقه، وخطورة أيضًا لا تقل تأثيرًا عن سابقتها، وهي من الناحية الطبية وأيضًا النفسية لما تراه م مشاهد يصعب تطبيقها على ارض الواقع، والى جانب ذلك، تعتبر هذه المواقع عالماً مجهولاً وأبطاله مشاهير من دون أن نعلم عنهم شيئاً.

في ما يأتي سنقدم لكم أبرز أسرار عالم المواقع الإباحية التي تبقى خلف الكاميرات:

الأوراق

 
التمثيل في أفلام إباحية يعتبر كأي وظيفة أخرى، عليك تعبئة الأوراق والمستندات المطلوبة منك وإبراز شهادة صحية والتوقيع للموافقة على القيام بما هو مطلوب منك.
 
التصوير
 
لا يدوم الجنس بالطبع لساعات طويلة، فيتم تصوير عدد كبير من المشاهد ثم يتم تجميعها بترتيب زمني وإخضاعها للمونتاج بالترتيب المطلوب، أي أن القذف مثلاً في الحقيقة يكون قد حصل قبل تصوير المشهد الأخير.
استخدام المنشطات الجنسية


لا تخدعك الأفلام كثيراً، فبعض الممثلين يستخدمون المقويات الجنسية لإطالة مدة الانتصاب أو حتى تأخير القذف بهدف تصوير أفلام جنسية طويلة.

التمثيل


إسمها "أفلام" إباحية أي أن التمثيل هو أساس فيها، لذلك يتم ايهام المشاهد بالسعادة واللذة أو حتى يتم استخدام الخدع في بعض المشاهد. ليس كل ما تراه حقيقياً.

الدورة الشهرية


قد تضطر بعض الفتيات الى تصوير أفلام جنسية أثناء الدورة الشهرية بهدف الانتهاء من تصوير مشاهد محددة في مدة زمنية معينة.

الراتب


على عكس الكثير من الوظائف، يتم إجمالاً دفع راتب للنساء أعلى من الرجال وقد يصل أحياناً الى الضعف.

الحوادث


أثناء التصوير أو بعده قد يحصل العديد من الحوادث، كأن يشعر الرجل بضعف في الانتصاب مثلاً، حتى أن بعض الممثلات أصبحن حاملات عن طريق الخطأ وبالتالي خضعن للإجهاض.

الإنتاج


الرجال ليسوا وحدهم من يهتمون بالإنتاج ويديرون الأعمال الإباحية. فالنساء أيضاً يشاركن في ذلك. في أوستراليا مثلاً تمتلك النساء معظم شركات إنتاج الأفلام الإباحية.

التدريب


يتم التدريب جيداً قبل تصوير أي فيلم. ويحفظ الممثلون أدوارهم، كما يتم تأليف القصص والسيناريوات بكامل تفاصيلها لإثارة وجذب المشاهد وكسب عدد متابعين في الموقع. حتى إن الممثلين يخضعون لبرنامج غذائي وتدريب رياضي للمحافظة على أجسامهم.

 

التعليقات