«الحكاية» تنشر رسائل «أبلة فاهيتا» لـ«شادي» و«ديوركس» والعسكري الغلبان

أصدرت صفحة "أبلة فاهيتا" بيانا جديدا تعليقا على مراسلها "شادى حسين"، مؤكدة أن البيان الذى أصدرته الأسبوع الماضى كان خارجا عن إرادتها، وكان صادما لها قبل جمهورها، وأنها تعتز بــ"حسين"، وتقدر جهود "العسكرى الغلبان".

وجاء نص البيان كالآتى: «عزيزى شادى أنت شاب شاطر وموهوب وعارف غلاوتك عندى حتى بطيشك وجنونك وهزارك الثقيل. أنا متأكدة أنك ماتقصدش غير إنك تعبر عن رأيك.. أنت شاب والشباب لما بيحبط بيلوش.. قلبى عندك وحضنك عندى".

عزيزى العسكرى الغلبان: حقك علينا، إنت على راسنا من فوق طول ماأنت بتحمى بيوتنا وبوتيكاتنا وحقوقنا، وحتى لو ده واجبك.. إحنا مقدرين ومتشكرين. ماتزعلش - ده شباب محبط وتقلها فى الهزار.
عزيزى الشعب: احضن نفسك، إنت مالكش غيرك.
عزيزتى حرية التعبير: متكاتفة معاكى ومش ناوية اسيبك، ده إنتى برضك يتيمة زى كارو.
أعزائى حبايبى وأعدائى: حقكم تاخدوا على خاطركم منى، البيان اللى نزل الأسبوع اللى فات كان صدمة ليا قبل مايكون صدمة ليكوا.. كنت فاكرة إنى الأقوى وكلمتى هى اللى هتمشى، لكن طلع فيه الأقوى.. أنا ست حرة ومابخافش ومش هاعيش غير حرة.. بيقولولى يا أبلة كان باين إنه مش كلامك، خليكى ساكتة وبكره الناس هتنسى.. قولتلهم المهم أنا إمتى هأنسى..
عزيزى ديوركس: اتنفخت أنت فى القصة دى ..
عزيزتكم مهما شتمتوها، الأبلة».

التعليقات