عبد الباسط حمودة يحكي عن عدوية وعبد المطلب وشفيق جلال.. و"المرمغة في تراب الضحك" مع ياسمين عبد العزيز

حكى الفنان عبد الباسط حمودة عن كواليس إعلانه مع الفنانة ياسمين عبد العزيز لصالح إحدى شركات الاتصالات، موضحا أن الكواليس بينهما كانت مليئة بالضحك.
قال "حمودة": "ياسمين عبد العزيز يا لهوي على الضحك، أنا اتمرمغت في التراب". مشيرا إلى أنه تواصل معها من خلال الفنان أحمد العوضي رغم انفصالهما وقتها.
تابع: "اللي وصلني ليها أحمد العوضي -ربنا يهدي الأحوال- وقالتلي يا أبويا أنا طلباك أنت.. لكن يا عيني بتصعب عليها بسرعة، ودمعتها قريبة، غنيت أغنية (فين عمري) لقيتها بتعيط".
في سياق آخر، حكى "حمودة" عن بداياته الفنية، موضحا أنه ذات مرة قام بالغناء في حفل زفاف أقيم في نفس الشارع الذي يسكنون فيه في الدرب الأحمر، وهناك استمع إليه الفنان شفيق جلال بالصدفة وطلبه للغناء معه.
تابع أن الفنان محمد عبد المطلب استمع إليه أيضاً في بداياته بالصدفة، وأرسل له ابنه "نور" في طلبه، قائلاً: "لقيت نور واقف مستنيني وبيقولي تعالى خد بابا عايزك.. أول ما دخلت على محمد عبد المطلب اتخضيت.. قلت في نفسي هو ده اللي بشوفه في التلفزيون!".
واصل عبد الباسط حمودة: "قلت أؤمرني.. قالي هتشتغل عندنا في المحل تغني.. قلت له ازاي ده أنا حتى معنديش هدوم، فراح جاب لي بدل وقمصان وجزم وكل شيء، فقلت له طب أنا مش عارف هعمل إيه.. قالي عارف الفرح البلدي! اعتبر نفسك فيه وغنّي زيه".
وعن صداقته مع المطرب الشعبي أحمد عدوية ودعمه له في هذه الفترة، قال: "اللي جرّأني بقى هو أحمد عدوية.. إحنا أصحاب وعشرة عمر ودفعة بعض، بس هو كان اتشهر قبلي بـ 5 سنين تقريباً.. وقتها عدوية قالي خش غنّي وهد

التعليقات